وكان وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل شدد في مقابلة مع صحيفة «كورييري ديلا سيرا» الإيطالية، أمس، على ضرورة «تعزيز التعاون مع الدول المجاورة» لأفغانستان. وأضاف: «إن قدرة أوروبا على استضافة لاجئين لها حدود، ومن دون تعاون قوي لا يمكن فعل شيء، وستكون الدول المجاورة أكثر انخراطاً وقبل أوروبا، لذا نعم، يعني ذلك أيضاً تقديم دعم مالي لتلك البلدان كما فعلنا مع تركيا عام 2016 لتمكينها من التعامل مع وصول اللاجئين السوريين». وقال بوريل: «إن الأفغان الذين يفرون لا يصلون على الفور إلى روما، بل إلى طشقند على الأرجح، ويجب مساعدة البلدان في الخط الأول». كما اعتبر المسؤول أن الأحداث في أفغانستان تظهر حاجة أوروبا إلى تعزيز «استقلاليتها الاستراتيجية» العسكرية، والحد من اعتمادها على واشنطن في هذا المجال. وتابع: «نقترح إنشاء قوة أوروبية يمكنها التدخل بسرعة في حالات الأزمات، ويجب أن يكون الاتحاد الأوروبي قادراً على حماية مصالحه عندما لا يرغب الأميركيون في المشاركة». وأوضح جوزيب بوريل أن هذه القوة «يجب أن تضم 5 آلاف عنصر يمكن حشدهم بسرعة». محررين الخليج 365 فريق تحرير موقع رياضة 365 هو فريق متخصص في اخبار كرة القدم العربية والعالمية والدوريات الاروبية

%82 من قضايا العنف بالأردن لأزواج ضد زوجاتهم | أردنيات | زاد الاردن الاخباري - أخبار الأردن

زواج اللاجئين السوريين في السعودية
  1. أوروبا تعتزم مساعدة الدول المجاورة لأفغانستان
  2. وزارة الداخلية السعودية قسم التجنيس
  3. دولاب مطبخ جاهز مكه
  4. الفاو تعلن عن بدء استلام الطلبات للاستفادة من منح الانشطة الزراعية | شرق وغرب | وكالة عمون الاخبارية
  5. اين تقع شنغهاي
  6. شرح هام - كيفية معرفة حالة بطارية جهازك الأيفون أو الآيباد، وهل تحتاج إلى استبدال ؟
  7. تخصصات دبلوم جامعة الملك فيصل عن بعد وشروطها – تعلم
  8. الأمير-فيصل-بن-خالد-بن-سلطان-بن-عبدالعزيز

وأوضحت أنه وعلى مستوى وطني فقد أصدرت إدارة حماية الأسرة والأحداث كتابها السنوي الاول لعام 2020، والذي بين أن عدد البلاغات عن العنف الاسري قد زادت من عام 2018 من 41221 حالة إلى 54743 حالة عام 2020، حيث أن 58, 7% من هذه الحالات تعرضت لعنف جسدي، و34% عنف جنسي. وأشارت عماوي أن أغلب ضحايا العنف من الإناث، وخاصة: الزوجة، والأخت، والابنة، والأم، والأطفال عموماً، فالعنف يقوم في الأغلب على التمييز القائم على النوع الاجتماعي والسن، حيث أشار أيضاً الكتاب السنوي لإدارة حماية الاسرة والاحداث 2020 إلى أن 2. 4% من قضايا العنف الاسري التي وصلت الادارة من الأبناء ضد الأمهات من كبار السن، و82% من الأزواج ضد الزوجات. أما توزيع الفئات العمرية للضحايا فقد شكل الأطفال المجني عليهم ما نسبته 27. 7% من مجموع القضايا، وهي نسبة يجب الوقوف عندها في نوع العنف الموجه لهم وضرورة وضع التدابير اللازمة لحمايتهم وبما يتوافق مع اتفاقية حقوق الطفل، إلى جانب أن هناك 66. 3% من الحالات التي تم التبليغ عنها من الاناث البالغات، وشكل الأردنيين النسبة الأعلى بين جنسيات الجناة في القضايا التي تعاملت معها الإدارة عام 2020 وبنسبة 87.

وعن تداعيات سياسة ميركل المنفتحة على اللاجئين، وقرارها بفتح الحدود أمام ما لا يقل عن مليون لاجئ، في 2015، قالت الوكالة إنها لم تتسبب بظهور صدع في أوروبا وتحفيز الأحزاب المناهضة للهجرة فحسب، بل تسببت بتغيير التركيبة الثقافية للعاصمة الألمانية، برلين، بطريقة لم تشهدها منذ انتشار العمال الأتراك على أراضيها، في ستينيات القرن الماضي. ووصفت الوكالة سونينالي بأنه بات يبدو كما لو كان "سوريا صغيرة" في قلب ألمانيا. ونقلت الوكالة عن اللاجئ السوري، محمد مندو (55 عاما)، وصفه لسونينالي بالقول إن "هذا الشارع يذكرني بالأيام الخوالي في سوريا". وبحسب الوكالة، فإن الانتخابات الفيدرالية المرتقبة إقامتها يوم 26 سبتمبر ستقرر من سيخلف ميركل في التعامل مع الملفات المرتبطة بالشرق الأوسط، كقضايا اللاجئين. وعلى حد تعبير الوكالة، فربما كانت ميركل هي الزعيمة التي أتت باللاجئين إلى هذا الشارع، لكن المفارقة هي أن رواده عندما سُئلوا عن الانتخابات، كان ردهم شبه الموحد "أي انتخابات؟". ونقلت "بلومبيرغ" عن أستاذ الصحافة بجامعة العلوم التطبيقية في برلين، ماركوس زينر، تأكيده وجود مخاوف بشأن مناطق مثل سونينالي ومستوى مشاركة سكانها الجدد.

ميركل: ناقشت مع أردوغان اتباع الدبلوماسية شرقي المتوسط وجزيرة قبرص - النيلين

وتشير التقديرات العالمية المنشورة من منظمة الصحة العالمية، إلى أن واحدة من كل 3 نساء في أنحاء العالم تتعرض في حياتها للعنف البدني و/ أو العنف الجنسي على يد أحد أفراد الأسرة، وفقا لعماوي. وأوضحت، أن العنف "البدني والجنسي والنفسي" يتسبب في معاناة الضحية بشكل عام من مشاكل صحية وجسمية وبدنية ونفسية وجنسية وإنجابية في الأجلين القصير والطويل، ويؤدي إلى ارتفاع التكاليف الاجتماعية والاقتصادية التي تتكبدها الضحايا، ويمكن أن يؤدي إلى عواقب مميتة. وكشف تقرير صادر عن الأمم المتحدة عن العنف الأسري ضد الإناث عام 2020، بحسب عماوي، أن نحو 243 مليون امرأة وفتاة تعرضنّ لأشكال من العنف الأسري والتحرش الجنسي والإساءة خلال العام الماضي. وبيّن التقرير، أن هذه الأشكال من العنف تضاعفت منذ بداية تفشي فيروس كورونا وبدء الدول بتطبيق إجراءات الإغلاق والحجر الصحي المنزلي، حيث سجلت زيادة كبيرة بحالات العنف في العديد من الدول. وعلى المستوى الوطني، أشارت عماوي إلى أن الكتاب السنوي الأول الصادر عن إدارة حماية الأسرة والأحداث لعام 2020، بيّن أن عدد البلاغات عن العنف الأسري قد زادت من 41221 حالة عام 2018 إلى 54743 حالة عام 2020، حيث أن 58.

دعا المجلس الأعلى للسكان، الجهات الوطنية ذات العلاقة، إلى وضع مداخلات مؤسسية وبرامج ومشاريع تترجم المداخلات الاستراتيجية المتعلقة بالعنف، خاصة العنف القائم على النوع الاجتماعي. وقال المجلس، في بيان له السبت، بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي للاعنف، الذي يصادف 2 تشرين الأول من كل عام، إن دور المجلس في هذا الخصوص هو مشاركة الجهود الوطنية المبذولة للحدّ من ظاهرة العنف، وخاصة العنف القائم على النوع الاجتماعي. وأكّد البيان أن دور المجلس في هذا السياق، تمثّل من خلال إعداده للاستراتيجية الوطنية للسكان (2021-2030)، والاستراتيجية الوطنية للصحة الإنجابية والجنسية (2020-2024)، حيث أن كلا الاستراتيجيتين تضمنت مخرجا واضحا لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي، بآلية تشاركية مع الجهات الوطنية المعنية. وقالت الأمينة العامة للمجلس، الدكتورة عبلة عماوي، بهذه المناسبة التي تأتي هذا العام تحت شعار "قل لا للعنف"، إن العنف أصبح يهدد الأفراد أخيرا، ولعل أخطر ما فيه أنه قد يأتي من أقرب الناس وأشدهم صلة ببعضهم بعضا ضمن إطار الأسرة، والذي ازداد إثر جائحة فيروس كورونا على المستويين العالمي والوطني. وبيّنت عماوي، أن مشكلة العنف برزت كإحدى التحديات الكبرى التي تحتاج إلى مواجهة صارمة لما لها من تأثير خطير على حياة الأفراد ومنظومة قيمهم الاجتماعية وبشكل خاص النساء والأطفال.

يُشارك الأردن العالم السبت الاحتفال باليوم الدولي للا عنف والذي يصادف بتاريخ الثاني من تشرين الأول/أكتوير من كل عام، وفي هذا اليوم يرفع العالم شعار "قل لا للعنف"، ويعد هذا التاريخ هو تاريخ ميلاد المهاتما غاندي زعيم حركة استقلال الهند ورائد فلسفة واستراتيجية اللاعنف. وأطلقت الأمم المتحدة هذا اليوم وفقاً لقرار الجمعية العامة 61/271 بتاريخ 15 حزيران 2007، والذي نص على إحياء تلك الذكرى، ويؤكد القرار على الأهمية العالمية لمبدأ اللاعنف والرغبة في تأمين ثقافة السلام والتسامح والتفاهم واللاعنف، ونشر رسالة اللاعنف من خلال التعليم والتوعية العامة. وتُعرف منظمة الصحة العالمية العنف بأنه الاستعمال المتعمد للقوة الفيزيائية المادية أو القدرة، سواء بالتهديد أو الاستعمال المادي الحقيقي ضد الذات، أو ضد شخص آخر، أو ضد مجموعة، أو مجتمع، بحيث يؤدي إلى حدوث أو (ترجيح حدوث) إصابة أو موت أو إصابة نفسية أو سوء النماء أو الحرمان. وأكدت الامينة العامة للمجلس الأعلى للسكان عبلة عماوي في بيان صحفي خاص بالمناسبة أن "العنف أصبح يهدد الأفراد مؤخراً، ولعل أخطر ما في العنف أنه قد يأتي من أقرب الناس وأشدهم صلة ببعضهم ضمن إطار الاسرة، وأنه يرتبط أحياناً باتجاهات نفسية وسلوكية ومعتقدات خاطئة تجعل ارتكاب العنف ضد الآخرين مبرراً لمن يقوم به، والذي ازداد مؤخراً أثر جائحة فيروس كورونا على المستوى العالمي والوطني.

"شارع العرب" .. شاهد على إرث ميركل السياسي | بانوراما | وكالة عمون الاخبارية

7 بالمئة من هذه الحالات تعرضت لعنف جسدي، و 34 بالمئة لعنف جنسي. وأشارت عماوي إلى أن أغلب ضحايا العنف هم من الإناث، وخاصة: الزوجة، والأخت، والابنة، والأم، والأطفال عموماً، فالعنف يقوم في الأغلب على التمييز القائم على النوع الاجتماعي والسن، حيث أشار الكتاب السنوي إلى أن 2. 4 بالمئة من قضايا العنف الأسري التي وصلت الإدارة هي من الأبناء ضد الأمهات من كبار السن، و 82 بالمئة هي من الأزواج ضد الزوجات. أمّا توزيع الفئات العمرية للضحايا، فقد شكّل الأطفال المجني عليهم ما نسبته 27. 7 بالمئة من مجموع القضايا، وهي نسبة يجب الوقوف عندها في نوع العنف الموجه لهم وضرورة وضع التدابير اللازمة لحمايتهم وبما يتوافق مع اتفاقية حقوق الطفل، إلى جانب أن هناك 66. 3 بالمئة من الحالات التي تم التبليغ عنها من الإناث البالغات، وشكل الأردنيين النسبة الأعلى بين جنسيات الجناة في القضايا التي تعاملت معها الإدارة عام 2020 وبنسبة 87. 9 بالمئة مقابل 5. 8 بالمئة من الجنسية السورية. وبالنسبة للنساء والفتيات ذوات الإعاقة، قالت عماوي، إن نتائج الدراسة الكمية التي قام بها مركز المعلومات والبحوث بالتعاون مع معهد العناية بصحة الأسرة وجمعية "أنا انسان" لحقوق الاشخاص ذوي الإعاقة عام 2020، بعنوان "العنف القائم على النوع الاجتماعي ضد النساء والفتيات ذوات الإعاقة"، أكّدت أن حالات العنف المبني على النوع الاجتماعي في ازدياد وخاصة مع انتشار وباء (كوفيد- 19)، وفي الغالب تواجه النساء والفتيات ذوات الإعاقة تمييزاً مزدوجاً على أساس "الجنس والإعاقة"، وأنهنّ أكثر عرضة للفقر والاستبعاد الاجتماعي.

الفاو تعلن عن بدء استلام الطلبات للاستفادة من منح الانشطة الزراعية عمون - أعلنت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) في الأردن عن فتح باب التقدم بطلب الحصول على المنح المالية للأنشطة الزراعية وبرنامج "خلق فرص عمل للاجئين السوريين والمجتمعات الأردنية المضيفة". وبحسب بيان المنظمة، اليوم الأحد، فإن البرنامج يقام بالتعاون مع برنامج "الأغذية العالمي" (WFP) والصندوق الدولي للتنمية الزراعية (IFAD) وبدعم من وزارة الزراعة في الأردن، وبتمويل من الاتحاد الأوروبي، للمزارعين الأكثر حاجة وأصحاب الحيازات الصغيرة ومشاريع الأغذية الزراعية الأسرية الصغيرة من المناطق الأردنية. ويندرج برنامج الدعم هذا ضمن إطار مشروع "تعزيز سبل العيش والأمن الغذائي للمجتمعات المضيفة للنازحين السوريين في لبنان والأردن من خلال تعزيز التنمية الزراعية المستدامة" الممول من الاتحاد الأوروبي من خلال الصندوق الائتماني الإقليمي للاتحاد الأوروبي استجابة للأزمة السورية (صندوق الاتحاد الأوروبي - مدد) والذي تنفّذه منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة بالتعاون مع وزارة الزراعة وبرنامج الأغذية العالمي والصندوق الدولي للتنمية الزراعية.

وفيما يتعلق بمخيمات اللاجئين السوريين، قالت عماوي إن اللاجئين يعانون من أنواع العنف القائم على أساس النوع الاجتماعي وقضايا حماية الطفل؛ كارتفاع معدلات زواج من هم اقل من 18 سنة، وعمالة الأطفال والقيود المفروضة على النساء والفتيات التي تقيد حركتهنّ ومشاركتهنّ في الأنشطة الاجتماعية والاقتصادية، والوصول إلى الخدمات الأساسية والخاصة بالصحة الإنجابية والحماية من العنف الأسري. إلى ذلك، بيّن المجلس أن الاردن يلتزم باستمرار العمل على "التزامات قمة نيروبي عام 2019" من خلال العمل على إعداد خطة وطنية لتنفيذ التزامات القمة للأعوام (2021-2030)، والاستجابة بشكل خاص للالتزام العالمي "رقم 5 لإنهاء العنف الجنسي والعنف المبني على النوع الاجتماعي"، بما في ذلك الالتزام "بصفر زواج الأطفال والزواج القسري"، من خلال تطبيق التشريعات الناظمة للحماية من العنف. يذكر أن الأمم المتحدة اختارت يوم 2 تشرين الأول للاحتفال باليوم الدولي للاعنف، تكريما لإحياء ذكرى ميلاد المهاتما غاندي زعيم حركة استقلال الهند، ورائد فلسفة واستراتيجية اللاعنف، حيث أطلقت الأمم المتحدة قرار الاحتفال بهذا اليوم عام 2007. ويؤكد القرار الأهمية العالمية لمبدأ اللاعنف والرغبة في تأمين ثقافة السلام والتسامح والتفاهم واللاعنف، ونشره من خلال التعليم والتوعية العامة.

ومن جهة أخرى، يعاني اللاجئين السوريين في مخيمات اللجوء من أنواع العنف القائم على أساس النوع الاجتماعي وقضايا حماية الطفل كارتفاع معدلات زواج من هم اقل من 18 سنة، وعمالة الأطفال والقيود المفروضة على النساء والفتيات التي تقييد حركتهم ومشاركتهم في الأنشطة الاجتماعية والاقتصادية، والوصول إلى الخدمات الأساسية والخاصة بالصحة الإنجابية والحماية من العنف الاسري. وبين المجلس الأعلى للسكان في البيان أن الاردن يلتزم باستمرار العمل على التزامات قمة نيروبي 2019 من خلال العمل على إعداد خطة وطنية لتنفيذ التزامات نيروبي للأعوام (2021-2030)، والاستجابة بشكل خاص للالتزام العالمي رقم (5) لإنهاء العنف الجنسي والعنف المبني على النوع الاجتماعي، بما في ذلك الالتزام بصفر زواج الأطفال والزواج القسري، من أجل إدراك إمكانات جميع الأفراد كعوامل للتغيير في مجتمعهم اجتماعيًا واقتصاديًا، من خلال تطبيق التشريعات الناظمة للحماية من العنف.

Saturday, 25-Dec-21 03:57:03 UTC