#حلب_تحترق
تم لم شمل مراهقة مفقودة من فلوريدا مع والدتها على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك بعد اختطافها قبل 14 عامًا. عودة طفلة مخطوفة لأمها تم لم شملهم الرسمي يوم الاثنين الماضي في ولاية تكساس على الرغم من أن الأثنين التقيا لأول مرة على الحدود الأسبوع الماضي بعد نشر رسالة عبر مواقع التواصل الاجتماعي لأم تبحث عن ابنتها منذ سنوات وتفاعل معاها ملايين الأشخاص حول العالم. وكانت اجتمعت الأم وابنتها بعد أنباء عن اتصال عبر وسائل التواصل الاجتماعي بينهما حيث اتصلت جاكلين هيرنانديز، البالغة من العمر 19 عامًا ، بوالدتها أنجليكا فنسيس سالغادو عبر Facebook في وقت سابق من هذا الشهر وأخبرتها أنها تعيش حاليًا في المكسيك. وكان تم نشر بيان صحفي صادر عن قسم شرطة كليرمونت (CPD) عبر الصفحة الرسمية على الفيسبوك وقال: "إنها قضية هامة جدا وكانت بدايتها في هذا الشهر في 2 سبتمبر 2021، وأننا كنا متحمسون جداً للقاء الأم والابنه معاً بعد غياب كل هذه السنوات، ونتمنى أن يعود جميع الأطفال إلى ذويهم سريعاً ونعمل على ذلك بجهود كبيرة". قالت السيدة فنسيس سالغادو لـ CPD إن امرأة اتصلت بها ادعت أنها ابنتها المفقودة، وكشفت أن المرأة طلبت منها الاجتماع عند نقطة دخول الولايات المتحدة في لاريدو تكساس في 10 سبتمبر 2021.
حلب تحترق تويتر
- بلاغات وزارة التجارة هاتف
- حلب تحترق تويتر
- صور خلفيات هيكل عظمي 2022 – الملف
كيف جمعت رسالة على فيسبوك بين أم وابنتها التي اختطفت منذ 14 عامًا؟ - رائج
وكتب شخص أخر في قسم التعليقات "شكرًا لكم على بذل جهد إضافي للتأكد من عدم حدوث أي خطأ وأن كلاهما آمن" وقالت الشرطة نحن لا نتفاجأ من ردود وسائل التواصل الاجتماعي. بعد كل شيء من الذي لن يحتفل بمثل هذا اللقاء الدرامي؟ ويذكر أن الفتاة كان تم اختطافها من قبل والدها قبل 14 عاماً وظلت الأم تبحث عنها ولكن دون جدوى وبعد أن نضجت البنت وفي ظل مساعي الأم طوال هذه السنوات نجحت في الوصول إلى أمها بمساعدة قسم الشرطة المختص وجاري البحث عن الأب لمعاقبته. وطالب العديد من المتابعين للقضية بحبس الأب على خلفية حرمانه لطفلته من أمها طوال هذه السنوات وكذلك حرمان الأم من رؤية طفلتها تكبر أمام عينها وتركها تعيش سنوات من الشقاء والبحث المستمر دون انقطاع. كما تم المطالبة بوضع قوانين تحافظ على حقوق الأبناء لعدم تعرض أطفال أخرين لمثل هذه الأمور عند انفصال الوالدين، وأن لا يكون لطرف الحق في منع الأخر من رؤية الأطفال ووضع قانون رادع حال مخالفة الأمر من أحد الطرفين.