1. بعد خسارتها في العراق وأفغانستان.. هل خسرت أمريكا في سوريا أ | العربي نيوز
  2. الية سد العجز 1441
  3. معلومات الوزراء: ميزان المدفوعات سجل فائضًا كليًّا يصل لـ1.9 مليار دولار | الأخبار | الصباح العربي
  4. السيسي وأنستاسيادس يتوافقان على إزالة العقبات أمام مشروع حقل «أفروديت» - مصر - الوطن
الية سد العجز 14390

بعد خسارتها في العراق وأفغانستان.. هل خسرت أمريكا في سوريا أ | العربي نيوز

  • الاستعلام عن تفاصيل المخالفات المرورية مع الخطوات – موقع زيادة
  • النزول بمجموع درجات الثانوي التجاري بالبحر الأحمر | المحافظات | بوابة الدولة
  • إصدار داعش الأخير في ليبيا.. "مساحيق لإخفاء العجز"
  • تحميل برنامج دردشه مع القريبين منك
  • معلومات الوزراء: ميزان المدفوعات سجل فائضًا كليًّا يصل لـ1.9 مليار دولار | الأخبار | الصباح العربي
  • السيسي ورئيس وزراء اليونان يؤكدان متانة العلاقات ويبحثان تطورات سد إثيوبيا - مصر - الوطن
  • جولة على "اعترافات" نصرالله وعداواته: المتخيَّل والواقع
  • علي الحومي فيس بوك
  • فنان العرب محمد عبد الله
  • العيادات الطبية جامعة الملك فيصل

ويضيف دميرداش الذي عمل أستاذا للشؤون الدولية في كلية تشارلستون الأمريكية من 2011 إلى 2018، أن العراق يعد قصة مماثلة، فبعد إنفاق تريليوني دولار والتضحية بأكثر من 4500 جندي أمريكي، تم تسليم العراق إلى إيران على طبق من فضة. بمعنى أنه من خلال الإطاحة بصدام حسين، العدو اللدود لإيران، أنجزت الولايات المتحدة ما لم تتمكن إيران من تحقيقه خلال ثمانينيات القرن الماضي، ولم تكن طهران أبدا صاحبة نفوذ مؤثر في السياسة العراقية كما هي الآن. وصوت البرلمان العراقي على طرد القوات الأمريكية، وتقوم الميليشيات الشيعية المدعومة من إيران بشكل روتيني بشن هجمات بالصواريخ وقذائف الهاون والطائرات بدون طيار على القوات الأمريكية المتمركزة في القواعد العسكرية العراقية في محاولة واضحة لإجبارها على الخروج. وعلاوة على ذلك، لم يمهد الغزو الأمريكي للعراق الطريق أمام تمدد إيران في العراق وسوريا ولبنان فحسب، بل سهّل أيضا استغلال روسيا والصين لصناعة النفط العراقية ذات الربح الوفير. وأصبحت روسيا الآن المورد الرئيسى للأسلحة للعراق، بحسب دميرداش. ويضيف الكاتب أن النمط نفسه يتكرر في سورية، حيث يعتقد أنه تم نشر ما يقدر بنحو 900 جندي أمريكي.

وقد أكّد على وهن رواية نصرالله، وفي أكثر من إطلالة إعلامية له، وزير الدفاع موريس سليم، وهو ليس "قواتياً" ولم يكن يوماً أربعة عشر آذارياً، إذ إنّ آخر وظائف شغلها كانت الى جانب رئيس الجمهورية السابق أميل لحود الذي عندما يتذكّر "حزب الله" وجوده يصفه بـ "الرئيس المقاوم" نظراً للخدمات التي كان وفريقه قد قّمها لهذا الحزب على حساب الدولة وعافيتها. لقد نفى سليم نفياً قاطعاً وجود كمين، مؤكّداً أنّ المتظاهرين انحرفوا عن خط التظاهرة ودخلوا إلى أحد أحياء عين الرمانة، وهناك حصل اشتباك بالأيادي تبعه إطلاق نار. وما لم يقله وزير الدفاع وتركه للتحقيق أنّ الإشتباك بدأ حين وقع إشكال بين المتظاهرين من جهة، وقوة من الجيش اللبناني كانت تحاول ردعهم عن الإعتداء على الناس وممتلكاتها في الشارع الذي دخلوا إليه، وهناك اضطر أحد أفراد القوة العسكرية، في ضوء استفراد رفيق له، إلى إطلاق النار، فأصاب من أصاب، من جهة أخرى. وبيّنت أفلام الإشتباك التي جرى توزيعها على نطاق واسع أنّ بعض هؤلاء الذين سقطوا إنّما سقطوا، وهم يقدمون على أعمال خطرة، كحال ذاك الذي هجم على منتصف طريق مكشوفة، ليطلق قاذفة ب_7 على الجهة المقابلة. وقد اعترف نصرالله أن أحداً لم يتعرّض للمتظاهرين الذين توجّهوا، في الوقت المحدّد، الى قصر العدل، حيث رفعوا شعارات "مدروسة"، ولكنّ الحادثة وقعت مع "آخر مجموعة" كانت تتوجّه الى قصر العدل، وهي مجموعة أقرّ بأنّها أطلقت شعارات ما كان يجب أن تطلقها، ولكنّه لم يتحدّث عن دخولها الى أحياء ما كان عليها دخولها، وعن مواجهة مع قوة عسكرية ما كان يجب أن تواجهها، لأنّها كانت حيث كانت، بالإتفاق مع جميع الأطراف.

  1. صاروخ على الطائف
  2. اتفاقية وادي عربة وثائقي
  3. تعديل صك حصر الورثة
  4. وزارة العدل المحكمة التنفيذية
Saturday, 25-Dec-21 02:58:44 UTC